أصبح التوتر آفة العصر الحديث في ظل التقدم والتطور المذهل في كل مجالات
الحياة، حيث بات الناس في عجلة من أمرهم دائماً حتى أثناء قيادة السيارة
وتناول وجباتهم وغيرها.
والتوتر عبارة عن رد فعل بدني وعاطفي تجاه الضغوط المحيطة، فهو يعتبر أمر صحي إذا ما كان تحت السيطرة، لكنه يتحول إلى قنبلة قابلة للانفجار في حالة خروجه عن نطاق السيطرة وقد يؤدي إلى نتائج سلبية وخيمة.
وفي هذا الصدد، أثبتت دراسة طبية حديثة أجراها باحثون أمريكيون بجامعة واشنطن بالولايات المتحدة الامريكية أن هناك الكثير من العلامات والإشارات الصامتة التي تدل على إصابة الإنسان بأعراض التوتر والقلق والتي لا يلقى لها كثير من الأشخاص بالا وتؤثر فيما بعد على صحتهم الجسدية والنفسية.
وقال الباحثون إن أولى تلك العلامات التي تدل على الإصابة بالتوتر والقلق هى الإصابة بصداع مؤلم وخاصةً بنهاية الاسبوع والذي يتلاشى بأخذ قسط وافر من النوم والراحة وتنظيم مواعيد تناول الوجبات الغذائية، وأشاروا إلى أن رؤية الأحلام المزعجة والمخيفة والاستيقاظ عدة مرات أثناء النوم هى ثاني أعراض الإصابة بالتوتر والقلق وتنتهى بالابتعاد عن تناول الكافيين والمشروبات الكحولية طوال اليوم وقبيل النوم مباشرة.
وأضافوا أن الشعور بالآلم والاحساس ببعض الاضطرابات النفسية والجسدية خلال فترات الحيض من أهم علامات الوقوع تحت طائلة التوتر العصبي، حيث نصح الأطباء ضرورة الاسترخاء وتناول المسكنات والمشروبات العشبية التي تخفف من حدة تلك الأعراض، بالاضافة إلى إصابة الاشخاص المصابون بالتوتر والقلق بإلتهاب ونزيف اللثة بسبب خلل أنظمة الجهاز المناعي في تلك الفترة، الأمر الذي يسمح بنمو بعض أنواع البكتيريا في الفم وينصح الأطباء بضرورة تنظيف الأسنان بعد كل وجبة تفادياً الإصابة بإلتهاب اللثة.
وأكد الباحثون أن أهم أعراض الإصابة بالقلق والضغط النفسي ظهور البثور وحب الشباب في أماكن متفرقة بجسم الإنسان مثل الوجه والكتف، مشيرين إلى ضرورة العناية بنظافة البشرة ونضارتها في تلك الفترة وإستخدام أنواع مناسبة من الكريمات المرطبة والمنظفات.
ولفت الباحثون إلى أن الإصابة بالتوتر والاكتئاب تسبب الشعور بألام المعدة والصداع وآلام الظهر والأرق، بالإضافة إلى الإصابة بالحساسية لبعض المواد والأطعمة وبعض الأمراض الجلدية مثل الاكزيما والصدفية.
كما أكدت العديد من الدراسات أن التوتر ينتج عنه إفراز مجموعة من الهرمونات في جسم الإنسان مثل هرمون "الادرينالين"، وهذه الهرمونات تؤدي إلى تغيرات داخل الجسم مثل سرعة التنفس وزيادة دقات القلب وارتفاع ضغط الدم وزيادة توتر العضلات وإبطاء عملية الهضم وتأخير تدفق الدم إلى العضلات وتغذية المخ وزيادة سرعة تجلط الدم ودفع كميات من السكريات والدهون إلى الدم.
قضم الأظافر .. أحد أعراضه
قضم الأظافر عادة عصبية نتيجة للشعور بالقلق والتوتر والاكتئاب والخمول أو بسبب الإجهاد أو الشعور بالاحباط وهى عادة مكتسبة يمكن أن تكون لا إرادية, وهذه العادة غير صحية لأن البعض يقضم أظافره حتي تنزف مما يسبب تجمع الجراثيم في المكان الملتهب فيصبح الشخص عرضة للإصابات الميكروبية والفيروسية. وانتقال البكتيريا قد يؤدي إلى مشكلات في الفم واللثة والأسنان وكذلك إلى مشكلات معوية ومعدية.
وهناك عدة نصائح علاجية لحل هذه المشكلة يقدمها الدكتور مصطفي عبد الحميد أخصائي الأمراض النفسية والعصبية، منها إجراء فحص وتحليل للدم، وذلك لتحديد مستويات الفيتامينات أو المعادن في جسمك لأن نقصها قد يؤدي إلى حدوث مثل هذه الاضطرابات.
وتناول طعام صحي غني بالكالسيوم والمغنسيوم وفيتامين "د" المركب لتقوية الأظافر وخفض ومستوي التوتر المسبب لهذه العادة أو الناتج عنها. ويتوافر الكالسيوم في منتجات الألبان مثل (الحليب والزبادي والجبن) وسمك السالمون والسبانخ والبامية واللفت والفاصوليا والبسلة وبذور السمسم والقرنبيط واللوز.
أما الماغنسيوم فيتوافر في الفاصوليا والقرنبيط والبندق والفستق والبامية والمحار والألبان والسبانخ والحبوب الكاملة والخبز الأسمر. ويتوافر فيتامين "ب" المركب المركز بكثرة في الكبدة ولحم البقر والتونة والديك الرومي والبندق والموز والبطاطا.
وتقليم الأظافر لأن طولها قد يشجع على قضمها بالإضافة إلى أن تقليمها من العادات الصحية السليمة، ويمكنك خفض التوتر بالرسم والكتابة والعزف الموسيقي. ومضغ اللبان أو أقراص النعناع بدلاً من قضم الأظافر، كما يمكنك وضع موانع طبيعية تحول بينك وبين أظافرك كإرتداء قفاز.
التوتر سبب البرود الجنسي
خصوبة المرأة وحدها لا تكفي لحدوث الحمل وهو ما تؤكده الأبحاث الطبية الحديثة، حيث تلعب العوامل النفسية و الفسيولوجية دوراً رئيسياً فى حدوث الحمل، وهذا ما كشفت عنه دراسة أمريكية حديثة، أن المرأة العقيمة قد تواجه متاعب كبيرة في حياتها الزوجية تشمل القلق والتوتر النفسي والبرود الجنسي.
وأشارت نتائج الدراسة إلى أن الإجهاد يسهم في الخلل الوظيفي الجنسي للإناث، فيما يعتبر العقم سبباً رئيسياً للتوتر.
وقارن باحثون من جامعة ستانفورد بين مجموعة من النساء متوسط أعمارهن 33سنة مع نساء لا ينجبن متوسط أعمارهن 36 سنة وكان متوسط مدة العقم لديهن 3.4 سنوات.
وتوصل الباحثون إلى أن المرأة العقيم لديها أدنى درجات رضا عن الحياة الجنسية، بالإضافة إلى تدني الرغبة والشهوة مقارنة بالمرأة الولود، ومع الأخذ في الحسبان الأوزان وسنوات التعليم، أظهرت العلامات على مؤشر الفعل الجنسي الفعلي، أن هناك 40 % من النساء العقيمات يتعرضن لخطر العجز الجنسي مقارنة مع 25 % من النساء اللاتي أنجبن.
وأكد الدكتور وليام جيبونز رئيس الجمعية الأمريكية للطب التناسلي، أن هناك حاجة لمزيد من البحوث لمعرفة العوامل التي تؤثر على سير العقم، ومن ذلك دور آثار الإجهاد على عملية العقم نفسها.
أطعمة تخلصك من التوتر
أكد دكتور أوز جارسيا استشارى التغذية أن هناك بعض الأطعمة تقلل من حدة توترك وتشعرك بالراحة من جديد، لتستعيد نشاطك خلال يومك، وتتمثل هذه الأطعمة في الآتي:
البرتقال
وجدت دراسة ألمانية فى علم الأدوية النفسية أن فيتامين "سي" يساعد على التقليل من التوتر وإعادة ضغط الدم ومستويات الكورتيزول إلى طبيعتها، كما أن فيتامين "سي" معروف بقدرته على تنشيط الجهاز المناعي.
البطاطا
تعمل البطاطا الحلوة المذاق على الحد من التوتر، وخاصةً لأنها تستطيع أن ترضى الدافع للحصول على النشويات والحلويات عندما تكون تحت قدراً كبيراً من التوتر، حيث إنها تحتوى على "البيتاكاروتين" وغيرها من الفيتامينات والألياف.
المشمش المجفف
يعتبر المشمش غنى بالماغنسيوم، وهو يساعد على ارتخاء العضلات.
اللوز والفستق والجوز
يحتوي اللوز على فيتامين "اي" و"بي"، والذى يساعد على تعزيز الجهاز المناعي، أما الجوز والفستق فهو يساعد على خفض ضغط الدم.
السبانخ
يسبب النقص فى الماغنسيوم الشعوربالصداع النصفي، والإحساس بالتعب، بينما توفر السبانخ بمعدل كوب واحد منها 40 بالمئة من احتياجاتك اليومية من الماغنسيوم .
سمك السلمون
تحمي الوجبات الغذائية الغنية بـ"الأوميجا3" الدهنية من أمراض القلب، وكشفت دراسة عن مرض السكر أن "الأوميجا 3" تحافظ على هرمونات الإجهاد مثل الكورتيزول والأدرينالين من الوصول إلى ذروتها.
الأفوكادو
يحتوى الأفوكادو على الدهون غير المشبعة الأحادية والبوتاسيوم، والتى تساعد على خفض ضغط الدم، ويؤكد المعهد القومى للقلب والرئة والدم ان واحدة من أفضل السبل لتخفيض ضغط الدم هو أن تستهلك ما يكفيك من البوتاسيوم، حيث يحتوى الأفوكادو على نسبة من البوتاسيوم أكثر من الموز.
الخضروات
مثل البروكلى وغيرها من الخضروات ذات اللون الأخضر الداكن، والتى تحتوى على الكثير من الفيتامينات التى تساعد أجسادنا على الشعور بالراحة فى أوقات التوتر والضغط العصبي، كل ذلك يستطيع أن يقلل من حدة التوتر ولكن أيضاً مع اتباعك لممارسة التمارين الرياضية بانتظام وتناول مشروبات تعزز الطاقة عند الإفطار وتناول وجبات صغيرة على مدار اليوم، والتي سوف تجعل نسبة السكر في الدم مستقرة.
والتوتر عبارة عن رد فعل بدني وعاطفي تجاه الضغوط المحيطة، فهو يعتبر أمر صحي إذا ما كان تحت السيطرة، لكنه يتحول إلى قنبلة قابلة للانفجار في حالة خروجه عن نطاق السيطرة وقد يؤدي إلى نتائج سلبية وخيمة.
وفي هذا الصدد، أثبتت دراسة طبية حديثة أجراها باحثون أمريكيون بجامعة واشنطن بالولايات المتحدة الامريكية أن هناك الكثير من العلامات والإشارات الصامتة التي تدل على إصابة الإنسان بأعراض التوتر والقلق والتي لا يلقى لها كثير من الأشخاص بالا وتؤثر فيما بعد على صحتهم الجسدية والنفسية.
وقال الباحثون إن أولى تلك العلامات التي تدل على الإصابة بالتوتر والقلق هى الإصابة بصداع مؤلم وخاصةً بنهاية الاسبوع والذي يتلاشى بأخذ قسط وافر من النوم والراحة وتنظيم مواعيد تناول الوجبات الغذائية، وأشاروا إلى أن رؤية الأحلام المزعجة والمخيفة والاستيقاظ عدة مرات أثناء النوم هى ثاني أعراض الإصابة بالتوتر والقلق وتنتهى بالابتعاد عن تناول الكافيين والمشروبات الكحولية طوال اليوم وقبيل النوم مباشرة.
وأضافوا أن الشعور بالآلم والاحساس ببعض الاضطرابات النفسية والجسدية خلال فترات الحيض من أهم علامات الوقوع تحت طائلة التوتر العصبي، حيث نصح الأطباء ضرورة الاسترخاء وتناول المسكنات والمشروبات العشبية التي تخفف من حدة تلك الأعراض، بالاضافة إلى إصابة الاشخاص المصابون بالتوتر والقلق بإلتهاب ونزيف اللثة بسبب خلل أنظمة الجهاز المناعي في تلك الفترة، الأمر الذي يسمح بنمو بعض أنواع البكتيريا في الفم وينصح الأطباء بضرورة تنظيف الأسنان بعد كل وجبة تفادياً الإصابة بإلتهاب اللثة.
وأكد الباحثون أن أهم أعراض الإصابة بالقلق والضغط النفسي ظهور البثور وحب الشباب في أماكن متفرقة بجسم الإنسان مثل الوجه والكتف، مشيرين إلى ضرورة العناية بنظافة البشرة ونضارتها في تلك الفترة وإستخدام أنواع مناسبة من الكريمات المرطبة والمنظفات.
ولفت الباحثون إلى أن الإصابة بالتوتر والاكتئاب تسبب الشعور بألام المعدة والصداع وآلام الظهر والأرق، بالإضافة إلى الإصابة بالحساسية لبعض المواد والأطعمة وبعض الأمراض الجلدية مثل الاكزيما والصدفية.
كما أكدت العديد من الدراسات أن التوتر ينتج عنه إفراز مجموعة من الهرمونات في جسم الإنسان مثل هرمون "الادرينالين"، وهذه الهرمونات تؤدي إلى تغيرات داخل الجسم مثل سرعة التنفس وزيادة دقات القلب وارتفاع ضغط الدم وزيادة توتر العضلات وإبطاء عملية الهضم وتأخير تدفق الدم إلى العضلات وتغذية المخ وزيادة سرعة تجلط الدم ودفع كميات من السكريات والدهون إلى الدم.
قضم الأظافر .. أحد أعراضه
قضم الأظافر عادة عصبية نتيجة للشعور بالقلق والتوتر والاكتئاب والخمول أو بسبب الإجهاد أو الشعور بالاحباط وهى عادة مكتسبة يمكن أن تكون لا إرادية, وهذه العادة غير صحية لأن البعض يقضم أظافره حتي تنزف مما يسبب تجمع الجراثيم في المكان الملتهب فيصبح الشخص عرضة للإصابات الميكروبية والفيروسية. وانتقال البكتيريا قد يؤدي إلى مشكلات في الفم واللثة والأسنان وكذلك إلى مشكلات معوية ومعدية.
وهناك عدة نصائح علاجية لحل هذه المشكلة يقدمها الدكتور مصطفي عبد الحميد أخصائي الأمراض النفسية والعصبية، منها إجراء فحص وتحليل للدم، وذلك لتحديد مستويات الفيتامينات أو المعادن في جسمك لأن نقصها قد يؤدي إلى حدوث مثل هذه الاضطرابات.
وتناول طعام صحي غني بالكالسيوم والمغنسيوم وفيتامين "د" المركب لتقوية الأظافر وخفض ومستوي التوتر المسبب لهذه العادة أو الناتج عنها. ويتوافر الكالسيوم في منتجات الألبان مثل (الحليب والزبادي والجبن) وسمك السالمون والسبانخ والبامية واللفت والفاصوليا والبسلة وبذور السمسم والقرنبيط واللوز.
أما الماغنسيوم فيتوافر في الفاصوليا والقرنبيط والبندق والفستق والبامية والمحار والألبان والسبانخ والحبوب الكاملة والخبز الأسمر. ويتوافر فيتامين "ب" المركب المركز بكثرة في الكبدة ولحم البقر والتونة والديك الرومي والبندق والموز والبطاطا.
وتقليم الأظافر لأن طولها قد يشجع على قضمها بالإضافة إلى أن تقليمها من العادات الصحية السليمة، ويمكنك خفض التوتر بالرسم والكتابة والعزف الموسيقي. ومضغ اللبان أو أقراص النعناع بدلاً من قضم الأظافر، كما يمكنك وضع موانع طبيعية تحول بينك وبين أظافرك كإرتداء قفاز.
التوتر سبب البرود الجنسي
خصوبة المرأة وحدها لا تكفي لحدوث الحمل وهو ما تؤكده الأبحاث الطبية الحديثة، حيث تلعب العوامل النفسية و الفسيولوجية دوراً رئيسياً فى حدوث الحمل، وهذا ما كشفت عنه دراسة أمريكية حديثة، أن المرأة العقيمة قد تواجه متاعب كبيرة في حياتها الزوجية تشمل القلق والتوتر النفسي والبرود الجنسي.
وأشارت نتائج الدراسة إلى أن الإجهاد يسهم في الخلل الوظيفي الجنسي للإناث، فيما يعتبر العقم سبباً رئيسياً للتوتر.
وقارن باحثون من جامعة ستانفورد بين مجموعة من النساء متوسط أعمارهن 33سنة مع نساء لا ينجبن متوسط أعمارهن 36 سنة وكان متوسط مدة العقم لديهن 3.4 سنوات.
وتوصل الباحثون إلى أن المرأة العقيم لديها أدنى درجات رضا عن الحياة الجنسية، بالإضافة إلى تدني الرغبة والشهوة مقارنة بالمرأة الولود، ومع الأخذ في الحسبان الأوزان وسنوات التعليم، أظهرت العلامات على مؤشر الفعل الجنسي الفعلي، أن هناك 40 % من النساء العقيمات يتعرضن لخطر العجز الجنسي مقارنة مع 25 % من النساء اللاتي أنجبن.
وأكد الدكتور وليام جيبونز رئيس الجمعية الأمريكية للطب التناسلي، أن هناك حاجة لمزيد من البحوث لمعرفة العوامل التي تؤثر على سير العقم، ومن ذلك دور آثار الإجهاد على عملية العقم نفسها.
أطعمة تخلصك من التوتر
أكد دكتور أوز جارسيا استشارى التغذية أن هناك بعض الأطعمة تقلل من حدة توترك وتشعرك بالراحة من جديد، لتستعيد نشاطك خلال يومك، وتتمثل هذه الأطعمة في الآتي:
البرتقال
وجدت دراسة ألمانية فى علم الأدوية النفسية أن فيتامين "سي" يساعد على التقليل من التوتر وإعادة ضغط الدم ومستويات الكورتيزول إلى طبيعتها، كما أن فيتامين "سي" معروف بقدرته على تنشيط الجهاز المناعي.
البطاطا
تعمل البطاطا الحلوة المذاق على الحد من التوتر، وخاصةً لأنها تستطيع أن ترضى الدافع للحصول على النشويات والحلويات عندما تكون تحت قدراً كبيراً من التوتر، حيث إنها تحتوى على "البيتاكاروتين" وغيرها من الفيتامينات والألياف.
المشمش المجفف
يعتبر المشمش غنى بالماغنسيوم، وهو يساعد على ارتخاء العضلات.
اللوز والفستق والجوز
يحتوي اللوز على فيتامين "اي" و"بي"، والذى يساعد على تعزيز الجهاز المناعي، أما الجوز والفستق فهو يساعد على خفض ضغط الدم.
السبانخ
يسبب النقص فى الماغنسيوم الشعوربالصداع النصفي، والإحساس بالتعب، بينما توفر السبانخ بمعدل كوب واحد منها 40 بالمئة من احتياجاتك اليومية من الماغنسيوم .
سمك السلمون
تحمي الوجبات الغذائية الغنية بـ"الأوميجا3" الدهنية من أمراض القلب، وكشفت دراسة عن مرض السكر أن "الأوميجا 3" تحافظ على هرمونات الإجهاد مثل الكورتيزول والأدرينالين من الوصول إلى ذروتها.
الأفوكادو
يحتوى الأفوكادو على الدهون غير المشبعة الأحادية والبوتاسيوم، والتى تساعد على خفض ضغط الدم، ويؤكد المعهد القومى للقلب والرئة والدم ان واحدة من أفضل السبل لتخفيض ضغط الدم هو أن تستهلك ما يكفيك من البوتاسيوم، حيث يحتوى الأفوكادو على نسبة من البوتاسيوم أكثر من الموز.
الخضروات
مثل البروكلى وغيرها من الخضروات ذات اللون الأخضر الداكن، والتى تحتوى على الكثير من الفيتامينات التى تساعد أجسادنا على الشعور بالراحة فى أوقات التوتر والضغط العصبي، كل ذلك يستطيع أن يقلل من حدة التوتر ولكن أيضاً مع اتباعك لممارسة التمارين الرياضية بانتظام وتناول مشروبات تعزز الطاقة عند الإفطار وتناول وجبات صغيرة على مدار اليوم، والتي سوف تجعل نسبة السكر في الدم مستقرة.
No comments:
Post a Comment