على الرغم ان منطقة الشرق الاوسط لا تقع داخل احزمة الزلازل القوية الا ان وقوع تركيا على طرف الفالج الافريقى الاعظم و كونها محشورة بين اللوحة الأوراسية في الشمال ، وكلا من اللوحة الافريقية و اللوحة العربية في الجنوب جعلها عرضة للعديد من الزلازل المدمرة
و حيث ان الفالق او اللوح الافريقى يتحرك شمالا كل عام بمقدار عدة سنتيمرات فى عمس اتجاه الفالق او اللوحة العربية التى تتحرك جنوبا بمقدار عدة سنتيمترات ايضا و هذا ما يتسبب فى وقوع العديد من الزلازل فى تركيا
و يتوقع علماء الجيولوجيا ان ينتقل مركز هذا الحزام قريبا الى دول مثل سوريا والأردن وفلسطين و لبنان و الله اعلم
اقرأ المزيد فى الروابط التالية
No comments:
Post a Comment